مفتاح السعادة
يسعى الإنسان في حياته ؛لتحقيق هدف جميل
وهو رسم السعادة على وجهه وعلى وجوه الآخرين
وطريق السعادة يبدأ من الفرد نفسه ثم ينتقل إلى من حوله
حتى يصل إلى شاطئ المجتمع
فمفتاح السعادة هو الفرد ،إذا ضاع هذا المفتاح
ضاعت معه معاني الخير والجمال والحب والبهجة والسرور
وأغلقت الأبواب واسوددت الدنيا في وجوه الناس ،فتملكتهم الكآبة
وسيطر عليهم الحزن ووقعوا تحت أسر مجموعة من الأمور
تتسبب فيها هذه الكآبة ؛ فيفقد الإنسان قدرته على العطاء والبناء والعمل
و يصبح إنسانا هاشا ضعيفا لا يستطيع مواجهة الصعاب
فتقذفه الرياح أينما شاءت وتقوده إلى الهلاك.
فالسعادة هي المفتاح الذي يفتح هذه الأبواب ويقضي على هذا الأمراض
ويسلح الفرد بسلاح الإرادة والصبر والعطاء
الذي يغرس داخل الفرد هذه القوة، ويزرع فيه الأمل
ويرسم على وجهه البسمة الجميلة التي تهب رياحها الطيبة
على من حوله في المجتمع فيحول المكان إلى واحة جميلة
مملوءة بالحب والخير والعطاء.
يسعى الإنسان في حياته ؛لتحقيق هدف جميل
وهو رسم السعادة على وجهه وعلى وجوه الآخرين
وطريق السعادة يبدأ من الفرد نفسه ثم ينتقل إلى من حوله
حتى يصل إلى شاطئ المجتمع
فمفتاح السعادة هو الفرد ،إذا ضاع هذا المفتاح
ضاعت معه معاني الخير والجمال والحب والبهجة والسرور
وأغلقت الأبواب واسوددت الدنيا في وجوه الناس ،فتملكتهم الكآبة
وسيطر عليهم الحزن ووقعوا تحت أسر مجموعة من الأمور
تتسبب فيها هذه الكآبة ؛ فيفقد الإنسان قدرته على العطاء والبناء والعمل
و يصبح إنسانا هاشا ضعيفا لا يستطيع مواجهة الصعاب
فتقذفه الرياح أينما شاءت وتقوده إلى الهلاك.
فالسعادة هي المفتاح الذي يفتح هذه الأبواب ويقضي على هذا الأمراض
ويسلح الفرد بسلاح الإرادة والصبر والعطاء
الذي يغرس داخل الفرد هذه القوة، ويزرع فيه الأمل
ويرسم على وجهه البسمة الجميلة التي تهب رياحها الطيبة
على من حوله في المجتمع فيحول المكان إلى واحة جميلة
مملوءة بالحب والخير والعطاء.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق