والحنان يلزم الخوف من الله....
لا يهم بعدها عدد ركعاتها ولا قيامها الليل ولا عدد حبات مسبحتها
ولا حجابها ولا عدد صفحات المصحف التي تقرئها....
كل هذا لا يهم... ما يهم هي نتائجه
والذي توصل في النهاية إلى الحنان والخوف من الله!!!؟؟؟.
وهذا الحنان وهذا الخوف من الله هو عماد الحب...
وهو اللباس الذي ذكره الله في القرآن وشبه به المرأة والرجل كل منهما لباس للآخر...
يعني أنا لا أؤمن بالنظريات والفذلكة والكلام الجميل المعسول...
أنا أؤمن بالتطبيق.... بالعمل والإخلاص به...
حتى ولو كان قول كلمة بسيطة ألا وهي احبك.
-----------------------------------------------
يحيى الصوفي
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق